سألت صديقي الحكيم عن أكثر ما يخشاه في هذه الحياة .. فظهرت على وجهه ملامح الحنكة الممزوجة بالاشمئزاز وهو ينظر إلى الركن الجنوب الغربي.. ثم قال بعد هنيهة : أن أقابل أنثى تدرك – جيداً – قيمة جمالها .. أو أن أقابل رجلاً لا يعرف مقدار غباءه . » صدق صديقي الصدوق !« أكثر ما يخفيني هو :
20/7/2010
حوار مع صديقي الـ ... (1) .
بقلم : wael at 7:21 م
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 3 تعليقات:
في الحقيقة يا صديق صديقك الصدوق
..........لا أحد لا يعرف مقدار نفسه
مهما كان ...لكن هناك من يقدر نفسه و هناك من يهمل نفسه....
نحن ننتظر باقى الحوار ..
نريد أن يرد عليك صديقك الصدوق
اسجل مرور
فلننتظر البقيه
دمت للأبداع عنوان
THEFEAR
عنوان البوست " خطفني "
توقعت شئ ما بداخله فـ بنيت عليه مشاعر داخليه بالتربص و الترقب لمحتواه
بعد تخييب ظني فيما توقعته
شدني اكثر محتواه و بقيت مترقبه لإجابه صديقك على السؤال
و عندما علمت الإجابه ارتسمت على شفاهي ابتسامه تقدير لحكمه صديقك الحكيم
و عندما تذكرت إنك الكاتب ارتسمت على شفاهي ابتسامه اعمق من سابقتها و بدأت اقول فى ذهني " هو ده وائل " مبدع دائماً
إرسال تعليق